قالت إذاعة “فويس أوف أميريكا”، إن حقوقيين استهجنوا “مديح” دبلوماسيين ومسؤولين عرب، شاركوا في رحلة إلى إقليم شينغ يانغ، الذي تقطنه أغلبية مسلمة، من الإيغور الصينيين، في ظل الانتهاكات الواسعة التي تمارس بحقهم، في المنطقة.
وأشارت إلى أن تقارير وسائل الإعلام الحكومية وكذا تصريحات مسؤولين صينيين استحسنت التسويق للزيارة، ووصفتها بأنها “رفض صريح” لما وصفته بـ “الاتهامات الغربية بالإبادة الجماعية”.
وفقا لعبد الحكيم إدريس، مدير مركز الدراسات الإيغورية، ومقره واشنطن، فإن زيارة وفد جامعة الدول العربية ودعمه لأعمال الصين في شينغ يانغ جزء من حملة دعائية صينية لإخفاء إساءة معاملتها للإيغور والأقليات المسلمة الأخرى.
أكمل القراءة في موقع عربي21
مركز حقوق الطبع والنشر لدراسة الأويغور - جميع الحقوق محفوظة